Sunday, 5 May 2013
اليوم يمثل لحظة تاريخية لواحدة من شركات وادي السيليكون أكبر ومعروفة. منذ عقد من الزمان LinkedIn تأسست كشبكة اجتماعية ذات الصلة بالأعمال التجارية، والآن أنها نمت لتصبح شركة مساهمة عامة ناجحة مع أعضاء أكثر من 225 مليون وحوالي 325 مليون دولار في الإيرادات.
تأسست على يد ريد هوفمان، ألن بلو، كونستانتين غيريكا، إريك لي، وجان-لوك فيلان في 5 مايو 2003، LinkedIn قد ذهب على أن تصبح شركة فى تزايد ، والتأكيد لعبت دوراً كبيرا في جلب حياة الافراد المهنية على الإنترنت، وجعلها أكثر اجتماعية.
دعونا نواجه الأمر، بالطريقة الحالية لإيجاد فرص عمل وإجراء اتصالات فقط لا يعمل بعد الآن. وهناك المثل الذي يقول "أنها ليست على ما تعرفون، والذي تعرفه". LinkedIn دليل على ذلك. ببساطة إيجاد وظيفة جذابة وتقديم سيرتك ذاتية لا يكفي – الآن الشركات التي تبحث عن نهج مخصصة والتوصيات من الشبكات.
بعد عشر سنوات، أنشأت LinkedIn نفسها كشركة دولية، مع الموظفين 3,700 أكثر من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في ماونتن فيو، كاليفورنيا، لوس أنجلوس، نيويورك، أمستردام، دبي، هونج كونج، ميلان، مومباي، باريس، سنغافورة، طوكيو، تورنتو، وشيكاغو عدة أشخاص آخرين. ومتاحة في 19 لغة مختلفة جداً-هناك إلى جانب الإنكليزية، التشيكية، الهولندية، الفرنسية، الإندونيسية، الإيطالية، الملايو، البولندية، الرومانية، الروسية والإسبانية، والسويدية، والمزيد.
منذ أصبح موردا عالمياً، أنها مثيرة للاهتمام لرؤية بعيدة المدى فقط كيف أنها أصبحت. عقب ما 2013 الربع الاول حصائل التقرير هذا الأسبوع الماضي، كشفت LinkedIn جدولاً بعدد أعضائها المسجلين 225 مليون.
وبطبيعة الحال، غالبيتهم من الولايات المتحدة، بعد كل شيء، هذا هو الشركة في بلد المنشأ. الهند هي أكبر بلد القادم مع 19 مليون، تليها البرازيل مع 12 مليون، والمملكة المتحدة مع 11 مليون.
تاريخ LinkedIn
بعد أن بدأت في أوج خدمات مثل فريندستر وماي سبيس (عصر توم، لا جوستين تيمبرليك)، إنشاء شبكة اجتماعية أخرى لم يكن ربما كل ما سهلة. ولكن مؤسسي في LinkedIn سعت للاستئناف لا للمراهقين وصغار البالغين الذين تريد مشاركة التحديثات الخاصة بهم مع العالم، ولكن أكثر نحو أولئك الذين كانوا في التطوير المهني وتبحث عن طريقة جديدة للقيام بهذه الأعمال.
تحدث مؤسس لينكدان مع بلومبرغ بيزنيس غيريكا مرة واحدة، ووصف ما جعل لينكدين مختلفة من تلك الشبكات الاجتماعية التقليدية: "نحن هنا لبناء الأعمال تجارية، وليس لخلق شيء بارد. ماي سبيس والفيس بوك قد أحسنت حقاً. وأعتقد أنها يمكن أن نقد ما قد بنوا، ربما عن طريق إضافة في التجارة الإلكترونية أكثر. ولكن أعتقد أن الفرصة على الجانب التجاري الأكبر في نهاية المطاف.
في مقابلة مع "شبكة سي أن أن المال" في عام 2009، قال هوفمان أن عندما بدأ LinkedIn مرة أخرى في عام 2002، كان هذه الصناعة في "فقاعة الدوت كوم". كما يقول أن مشاريع الإنترنت المستهلك كان ينظر إليه بتشكك، وكان من المهم أن تميز نفسها من أي شخص آخر. نضع في اعتبارنا أن انفجار فقاعة "الدوت كوم" في عام 2000 حيث السوق الأخذ بخدمة أخرى بعض الفكر كانت ستكون كبيرة تفتقر إلى الثقة.
هوفمان لم يدع ذلك ردع له. في هذا نفس المقابلة، وقال أن بدء الأعمال تجارية أثناء انكماش اقتصادي هو "الوقت الصحيح الدقيق للقيام بذلك لأنه يتيح لك المدرج." عندما بدأت LinkedIn، وبطبيعة الحال الشركة انتقلت بحذر للتأكد من أن تعمل النظام.
وكان أحد التحديات الأولى أن الشركة وضعت لنفسها للتغلب على فقط كيف أنها يمكن أن تصل 1 مليون من المستخدمين. وهذا هو الهدف، ولا شيء آخر. واعترف هوفمان أن LinkedIn لم يكن محاولة للعمل على نموذج الأعمال تجارية، على الأقل ليس حتى عام 2005.
صنع المال
سنتين بعد بدء، LinkedIn أكثر من 1.7 مليون مستخدم وبدأ في إزاحة الستار عن العديد من الطرق لكسب المال.
الأولى شملت إطلاق وظائف LinkedIn – الجمع بين قوائم الوظائف على الإنترنت مع محرك التوصية به. الخدمة التي سعت لفصل نفسها عن المجالس المهمة الأخرى التي أودت بالسماح لمديري التوظيف تقييم صلاحية المرشح من خلال العلاقات، والمراجع، وسمعة.
كما حاولت LinkedIn يدها في توليد الإيرادات من خلال برنامج اشتراك، التي عرضت الاتصالات المحسنة وميزات البحث أفضل. وبطبيعة الحال، هي آخر تشارك الإعلان الحق في الموقع. لم يكن شيئا هوفمان، ويعتقد أن فريقه حول الحق قبالة الخفافيش، ومن الواضح أنه غير رأيه. والسبب لأنه ليس فقط لديها LinkedIn جذابة البيانات الاستهداف الديمغرافي، ولكن أيضا لأن الفكر LinkedIn كان قادراً على بناء منتجات تجارية فريدة من نوعها.
اليوم، وقد ساعدت هذه الإيرادات الشركة تجعل 325 مليون دولار في هذا الماضي الربع.ملاحظة، الجزء الأكبر منه يأتي من وحدة الأعمال "حلول المواهب"، الخدمة لجهات التوظيف، وتضم 57 في المئة توزيع الإيرادات الإجمالية في LinkedIn.
Post a Comment