watch4now

داخل مقالا مطولا في صحيفة الغارديان، اعترفت ديل أن الطلب المبكر للويندوز 8 وأجهزة ويندوز RT كان متواضعا. وذكرت  سام برد، نائب رئيس الحوسبة الشخصية، أن ديل باعت لكن "مئات من الآلاف" من أجهزتها اللوحية التي تعمل اثنين من أنظمة التشغيل الأحدث من مايكروسوفت.

هذا يعكس التوقعات بين أولئك الذين يراقبون الفضاء، وبالنظر إلى أن ويندوز 8 قد كافح للاتصال المستهلكين الحذر من واجهة جديدة لها. وقد كان لمايكروسوفت من الصعب في العمل، التي تحسب لها، إلى إعادة تنظيم ويندوز 8، مع الكثير من هذا العمل إلى منتهاها في Windows 8.1، الذي يشمل كلا من ترقيات ميزة وتجانس العام للالمراوغات ويندوز 8 .

وقال أن، وهو عنصر أساسي من الطلب جهاز يعمل بنظام ويندوز هو عملاء من الشركات، وأنها غالبا ما تكون أكثر حذرا بشأن اعتماد منصات جديدة. علق برد، وهذا كان لدهشتي، أن يجد طلب الشركات المحتملة للأجهزة ويندوز 8 أن يكون "مثير جدا".

ذهب إلى التنبؤ بأن ربما "في غضون سنوات قليلة عندما نصل الى ويندوز 8 أقراص كونها ثالث أو 40 A٪ من حجم المستخدمين يمكن أن نشعر أنه يحدث." هذا هو الجملة ناقصة، ولكنها لا تشير إلى أن في عيون برد ويندوز 8 يحتوي على لقطة صادقة في حصة السوق ذات مغزى.

انها تبسيطية جدا لوضع اللوم على بطء مبيعات أجهزة ويندوز 8 على مايكروسوفت وحدها. والحقيقة هي بطبيعة الحال أكثر تعقيدا. كان الجهاز من شركاء OEM إلى Microsoft ضعيفة عموما في إطلاق ويندوز 8، مع قليل جدا أنظمة تعمل باللمس تمكن للبيع، والمخزون ضيق للنماذج أكثر شعبية، والحد من مبيعاتها.

ومع ذلك، مؤسسة دعم تكنولوجيا المعلومات في ويندوز 8 وحتى 8.1 لا يزال يفتقر، مع المنتج Intune ينظر إليها على أنها مبالغ فيها من قبل البعض، وربما underfeatured كذلك. لذلك، كيفية نشر أنظمة ويندوز 8 على نطاق واسع في بنية تكنولوجيا المعلومات للشركات هو السؤال الذي قد لا يتم الرد عليها كليا.